أعتبر البعض على أن مدرب منتخب الأردن الحسين عموتة ، بأنجازه مع منتخب النشامى بوصوله إلى نهائي كأس آسيا بأسماء متواضعة قد صنع الحدث في البطولة الآسيوية وفضل يرجع إلى حنكت مدربهم الحسين عموتة الذي أعتمد على الانضباط وقتالية داخل رقعة الميدان وعدم أستهانة بالخصم .
حيث أعتبرو أن الحسين عموتة بهذا الإنجاز التاريخي مع منتخب الأردن قد وجه بذلك رسالة نارية إلى وليد الركراكي ، الذي ظهر في مباريات الاخيرة للمنتخب عدم تناغم العديد من اللاعبيين خاصة في مباراة جنوب إفريقيا.
ومن بين التصريحات التي أتارث أعجابي هيا قوله من ينتقدني حاليا لا يفهم في كرة القدم لأن مسببات النتائج السلبية لا يتحملها فقط المدرب، فهناك منظومة كروية متكاملة يجب أن تعمل سويا بشكل جيد وبتفاهم كبير وواضح حتى تتنتج وتحقق الأهداف المرجوة.”
اقرأ المزيد
وأضاف:”الحمد لله الأمور بالنسبة لي عادية، وانا من المدربين المجتهدين، فأجتهد وأقوم بالتدريب بقلبي وبالمشاعر.. ولا أغش وهذا هو الأساس، بل أقوم بالتدريب بما يرضي الله وبالشكل المطلوب وأثق في نفسي وأعرف قيمتي الفنية بشكل جيد.”