ويكبيديا بلال حساني .
بلال حسني (بالفرنسية: Bilal Hassani) ، يعتبر من مواليد 9 سبتمبر 1999 هو مغني وهو مؤثر يوتيوبر فرنسي من أصول مغربية ، قام بتمثيل فرنسا في العديد من المسابقة العالمية والأوروبية في مجال الغناء ، كان أشهرها أغنيته روي ( التي حازت على 200 نقطة في نهائي مسابقة اختيار ممثل فرنسا في المسابقة ) واحتل المركز السادس عشر.
معلومات شخصية بلال محمد
| الميلاد | 9 سبتمبر 1999 باريس، فرنسا |
|---|---|
| الجنسية | فرنسا |
| الحياة الفنية | |
| النوع | بوب • إي دي إم • آر أند بي |
| الآلات الموسيقية | بيانو |
| المهنة | مغني، ويوتيوبر |
| اللغات | الفرنسية |
| سنوات النشاط | 2015 – حتى الآن |
| مجال العمل | موسيقى |
| المواقع | |
| IMDB | صفحته على IMDB |
السيرة الذاتية بلال محمد
بداية مشوار بلال حساني.
بدأ حسني الغناء أمام عائلتها في سن الخامسة ، وفي عام 2015 كانت بدايته في تعلم أبجدية الغناء بتشجيع من صديقتها نيمو شيفمان ، وشارك بلال في الموسم الثاني من النسخة الفرنسية من The Verge Kids ، وغنى أغنية Conchita Wurst “Rise Like a Phoenix” في مرحلة الاختبار ، وانضم لاحقًا إلى فريق Patrick Fury ، لكن Lenny كنت على وشك قبول Kim ، ليودع بعد ذلك المسابقة في المراحل الإقصائية .
في عام 2018 ، اختارته مجلة تيتو بلال حساني كواحد من “30 LGBT + الذين نقلوا فرنسا” ووصفته بأيقونة “LGBT youth”
مسابقة الأغنية الأوروبية لعام 2019 (2018 إلى الوقت الحاضر).
في 6 ديسمبر 2018 ، تم الإعلان عن بلال حساني في France 2 Destination Eurovision Show كواحد من 18 مرشحًا للمشاركة في عملية اختيار المنتخب الفرنسي في مسابقة الأغنية الأوروبية. الفائز في هذا الإصدار يمثل فرنسا بأغنية يوروفيجن. ستقام مسابقة 2019 في تل أبيب ، إسرائيل في مايو 2019.
في 20 ديسمبر 2018 ، ظهرت مقتطفات من أغنيته في مسابقة بعنوان “روي” كتبها الثنائي الفائز في مسابقة Eurovision Song Contest “Madam Mush”. تم تشغيل أغنية روي ، التي وصفت بأنها تتحدث عن قبول الذات ، على جميع المنصات في 4 يناير 2019. تم عزف الموسيقى أكثر من 3 ملايين مرة اعتبارًا من 14 يناير ، وقالت لوموند: “لا أحد يتخلف عن الركب”.
حياة الخاصة بلال حساني المثلي .
في 23 يونيو 2017 ، أعلن بلال حساني في مواقعه الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي علنًا عن المثليته الجنسية ، بعدما وُصف نفسه بأنه مثلي الجنس.
وقع بلال حساني ضحية للمضايقات الرقمية منذ ديسمبر 2018 وتعرض للعديد من تهديدات والهجمات العنصرية والمثليين ، حيث وصل الحد ببعض ان هدوده بالقتل وغير ذلك. لاحقًا ، عمل “Ergens Homophobe” و “Stop Homophobe” معًا لاتخاذ إجراءات قانونية ضد أي شخص يمارس التمييز ضده أو يهدده أو يهينه على وسائل التواصل الاجتماعي ، وخاصة Twitter. حتى 27 يناير 2019 ، حددت المجموعتان 1500 تغريدة بغيضة وتمييزية ومهينة بسبب التوجه الجنسي لبلال حساني أو مظهره.